“كانَ الإمام الشافعي ماشياً
فاذا برجُلٍ يسبقهُ يُناجي ربه
ويقول : يارب ……هل أنتَ راضٍ عني ؟
فقال الشافعي : يا رَجُل .
وهل أنتَ راضٍ عن الله حتى يرضى عنك؟
قال الرجل : كيف أرضى عن ربي وأنا أتمنى رضاه ؟
قال : إذا كان سرورك بالنقمةِ كسروركَ بالنعمة .
فقــد رضيتَ عن الله .
عندما يغلق الله من دونكَ بابًا تطلبه ،
فلا تجــزع و لاتعترض ، فلرُبما الخيرة في غلقهِ ،
لكن ثق أنَّ بابًا آخر سيفتح لك ينسيك همّ الأول .
-{فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً (5) إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً}
[سورة الشرح]
_ ” ووقتها ستُدرك معنى قوله تعالى : “يُدَبِّرُ الأَمْرَ”
فاذا برجُلٍ يسبقهُ يُناجي ربه
ويقول : يارب ……هل أنتَ راضٍ عني ؟
فقال الشافعي : يا رَجُل .
وهل أنتَ راضٍ عن الله حتى يرضى عنك؟
قال الرجل : كيف أرضى عن ربي وأنا أتمنى رضاه ؟
قال : إذا كان سرورك بالنقمةِ كسروركَ بالنعمة .
فقــد رضيتَ عن الله .
عندما يغلق الله من دونكَ بابًا تطلبه ،
فلا تجــزع و لاتعترض ، فلرُبما الخيرة في غلقهِ ،
لكن ثق أنَّ بابًا آخر سيفتح لك ينسيك همّ الأول .
-{فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً (5) إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً}
[سورة الشرح]
_ ” ووقتها ستُدرك معنى قوله تعالى : “يُدَبِّرُ الأَمْرَ”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق