خطبة الحاجة
ـ
إنّ الحمد لله نحمدُه ونستعينه, ونستغفره,
ونعوذ بالله من شرور أنفسناً, ومن سيئات أعمالنا, من يهده الله فلا مُضلّ له, ومن يُضلل فلا هادي له,
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أن محمداً عبدُه ورسولُه.
{ يا أيها الذينَ آمنوا اتقوا الله حقَّ تُقَاتِه ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون}
{ يا أيها الناس اتقوا ربكمُ الذي خلقكُمَ من نفسٍ واحدةٍ وخلَقَ منها زوجها وبثَّ منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذيتساءلُون به والأرحام إنّ الله كان عليكم رقيباً } { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسولَهُ فقدْ فاز فوزاً عظيماً }
أما بعد : فإن خيرَ الحديثِ كتابُ الله, وخيرَ الهدْيِ هديُ محمَّدٍ ﷺ وشرّ الأمُورِ محُدثاتِها, وكُلّ مُحدثةٍ بِدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ, وكلَّ ضلالةٍ في النار
.قال الشيخ الألباني رحمه الله :
خطبة الحاجة التي كان النبي ﷺ يعلمها أصحابه , والتي تشرعبين يدي كل خطبة وخاصة خطبة الجمعة .أه
وقال رحمه الله : المعروف أن النبي ﷺ كان يذكر اسمه الشريف في الشهادة في الخطبة, وأما أنه كان ﷺ يأتي بالصلاة عليه ﷺ فمما لا أعرفه في حديث صحيح .أه ـ
[ الأجوبة النافعة ۹۶ , ۹۷ ]
[ خطبة الحاجة۳۰,۷,۶ ]
[ تمام المنة ۳۳۴،۳۳۵ ]
قال الشيخ رحمه الله : ولا يفوتني التنبيه على أن لفظ (نستهديه) زيادةٌ لا أصل لـهافي شيء من طرق الحديث. وهذه الزيـادة أسمعهـا كثيراً من بعض الخطباء, ولذلك لزم التنبيه عليها لأن الأذكار والأوراد توقيفية كما هو معلوم من السنة عند أهل السنة.أه ـ
[ النصيحة ۸۸ ]
صحيح الأذكار للألباني رحمه الله
ـ
إنّ الحمد لله نحمدُه ونستعينه, ونستغفره,
ونعوذ بالله من شرور أنفسناً, ومن سيئات أعمالنا, من يهده الله فلا مُضلّ له, ومن يُضلل فلا هادي له,
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أن محمداً عبدُه ورسولُه.
{ يا أيها الذينَ آمنوا اتقوا الله حقَّ تُقَاتِه ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون}
{ يا أيها الناس اتقوا ربكمُ الذي خلقكُمَ من نفسٍ واحدةٍ وخلَقَ منها زوجها وبثَّ منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذيتساءلُون به والأرحام إنّ الله كان عليكم رقيباً } { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسولَهُ فقدْ فاز فوزاً عظيماً }
أما بعد : فإن خيرَ الحديثِ كتابُ الله, وخيرَ الهدْيِ هديُ محمَّدٍ ﷺ وشرّ الأمُورِ محُدثاتِها, وكُلّ مُحدثةٍ بِدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ, وكلَّ ضلالةٍ في النار
.قال الشيخ الألباني رحمه الله :
خطبة الحاجة التي كان النبي ﷺ يعلمها أصحابه , والتي تشرعبين يدي كل خطبة وخاصة خطبة الجمعة .أه
وقال رحمه الله : المعروف أن النبي ﷺ كان يذكر اسمه الشريف في الشهادة في الخطبة, وأما أنه كان ﷺ يأتي بالصلاة عليه ﷺ فمما لا أعرفه في حديث صحيح .أه ـ
[ الأجوبة النافعة ۹۶ , ۹۷ ]
[ خطبة الحاجة۳۰,۷,۶ ]
[ تمام المنة ۳۳۴،۳۳۵ ]
قال الشيخ رحمه الله : ولا يفوتني التنبيه على أن لفظ (نستهديه) زيادةٌ لا أصل لـهافي شيء من طرق الحديث. وهذه الزيـادة أسمعهـا كثيراً من بعض الخطباء, ولذلك لزم التنبيه عليها لأن الأذكار والأوراد توقيفية كما هو معلوم من السنة عند أهل السنة.أه ـ
[ النصيحة ۸۸ ]
صحيح الأذكار للألباني رحمه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق