كان محمد بن عبد الرحمن الأوقص:
عنقه داخلاً في بدنه ،،
وكان منكباه خارجين كأنهما زُجَّان !!
فقالت له أمه :
( يا بني، لا تكونُ في قوم إلا كنتَ المضحوكَ منه المسخورَ به، فعليك بطلب العلم؛ فإنه يرفعك )
قال : فطلب العلم ،
فوُلِّي قضاءَ مكة عشرين سنة !
قال : فكان الخصم إذا جلس بين يديه يُرْعَد
حتى يقوم من هيبته !!
قال : ومرَّت به امرأةٌ يومًا وهو يقول :
( اللهم! أعتق رقبتي من النار )
فقالت له:٠ يا ابنَ أخٍ، وأي رقبة لك؟!!
عنقه داخلاً في بدنه ،،
وكان منكباه خارجين كأنهما زُجَّان !!
فقالت له أمه :
( يا بني، لا تكونُ في قوم إلا كنتَ المضحوكَ منه المسخورَ به، فعليك بطلب العلم؛ فإنه يرفعك )
قال : فطلب العلم ،
فوُلِّي قضاءَ مكة عشرين سنة !
قال : فكان الخصم إذا جلس بين يديه يُرْعَد
حتى يقوم من هيبته !!
قال : ومرَّت به امرأةٌ يومًا وهو يقول :
( اللهم! أعتق رقبتي من النار )
فقالت له:٠ يا ابنَ أخٍ، وأي رقبة لك؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق